[375] وَمِنْ كَلاَمٍ لَهُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -
في لزوم السنة
((رُدُّوا الْجَهَالَاتِ إِلَى السُّنَّةِ)) [3].
[376] وَمِنْ كَلاَمٍ لَهُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -
((نِعْمَ العِدْلاَنِ [4]، وَنِعْمَ العِلاَوَةُ [5]: {الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ [1] رواه الطبري في تاريخه: 4/ 213 - 214 والبلاذري في أنساب الأشراف: 10/ 373 مختصراً. [2] رواه البخاري في صحيحه معلقاً (باب 15) والدارمي في السنن (256) ووكيع في الزهد (102) وزهير بن حرب في العلم (9) وابن أبي شيبة في المصنف (26640) والمروذي في أخبار الشيوخ وأخلاقهم (283) وابن البختري في الأمالي (129) والبيهقي في شعب الإيمان (1549) وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله (508) و (509) والشجري في ترتيب الأمالي (251). [3] رواه سعيد بن منصور في السنن (1326) والبيهقي في السنن الكبرى (15545) والصغرى (2823). [4] العِدْل والعَدْل بالكسر والفتح: المثل، والعدلان: المثلان (النهاية 3/ 191)، فتح الباري (3/ 172). [5] العِلاوة: ما يحمل على البعير وغيره، وهو ما وضع بين العِدلين. (لسان العرب 15/ 89).
نام کتاب : البلاغة العمرية نویسنده : الخضر، محمد سالم جلد : 1 صفحه : 217